هل تعلم؟ ان استهلاك الأسماك كغذاء رئيسي يُعد ضمان للصحة وحتى لطول السن. فقد بنيت ثقافات بأكملها على الحصيلة السمكية، وأصبح السمك حتى جزءا هاما من تصنيع المأكولات والمشروبات الصانعة. مزايا السمك تطيل السن!
وداعا لشرائح اللحم والكباب، لأن إمتيازات السمك لا تعوض!
الكثيرون يثنون على مزايا السمك والقيمة الغذائية العالية فيها.
يظهر أن الكلمتين الأسماك والحمية يسيران جنبا إلى جنب عندما نتخذ قرارا "بالحفاظ على الوزن" أو مسعى انقاص الوزن.
ما هي مزايا السمك الغذائية ؟ لماذا تعتبر جيدة لتلك الدرجة لصحتنا؟
أسماك البحر، بصرف النظر عن أنها تعتبر وأصبحت أكثر وأكثر قلة تواجد، فإنها تنتمي إلى المجموعة الأكثر نوعية مضاهاة مع أسماك البرك المائية، بصرف النظر عن أنها توفر قيم غذائية بأثمان معقولة، فإنها تعتبر أدنى شأنا من الناحية التغذوية ولا تشمل بعض إمتيازات السمك الغذائية التي توفرها أسماك البحر. المتخصصون يوضحوا لكم ان الطعم ايضاً غير مشابه.
الأسماك، سواء التي يتم اصطيادها من الطبيعة، أم من برك المياه العذبة أو من أقفاص في داخل البحر فهي جزء هام من النسق الغذائي الدولي للإنسان منذ صباح الحضارة.
فقد بنيت ثقافات بأكملها على الحصيلة السمكية، وحتى ان الأسماك أصبحت جزءا هاما من تصنيع المأكولات والمشروبات منذ مطلع الثورة الصناعية، التي تمكنت حتى من اطالة مدة صلاحية استعمال الاسماك، ونقلها في أحوال مبردة بين القارات وتوزيعها وغلاء شعبيتها.
مزايا السمك لا تعد ولا تحصى فهي مصدر أساسي وأساسي للبروتين في الكثير من الثقافات. ثقافات الشرق الأقصى (اليابان، على طريق المثال)، حيث تعتبر تربية الأبقار لغرض اللحم غريبة فيما يتعلق لهم، ويعود هذا في الأساس إلى قلة تواجد المراعي، والتي تستخدم لاغير الأسماك إلى حد ما كمصدر للبروتين.
الأسماك، بصرف النظر عن أنها تؤكل بعد قليل من صيدها، فيمكن حفظها عن طريق التنشيف، التمليح، التعليب أو التجميد. كل تلك الأساليب لا تضر بقيم البروتين المتواجدة فيها.
بصرف النظر عن أن هناك ما يقرب من ثلاثين ألف نوعا من الأسماك، فان جزء ضئيل لاغير منها يستعمل للتصنيع التجاري للأطعمة.
فما هو اذا سر المقدار الغذائية وفوائد السمك؟ أسماك الغذاء، خاصة الأسماك البحرية، وتلك هي أفضلية هائلة لها على أسماك البرك، تتضمن على تركيزات عالية من أحماض الأوميغا 3، وهي أحماض دسمة غير مشبعة والتي تعتبر صحية على نحو خاص.
استهلاك الأسماك كغذاء رئيسي لسنوات عدة يُعد ضمان للصحة وطول السن. المجموعات السكانية التي تتغذى على نسق غذائي غني بالأسماك تعتبر مجموعات سكانية تكون فيها مستويات الإصابة بالأمراض القلبية متدنية على نحو خاص.
بصرف النظر عن إمتيازات السمك الصحية العديدة، يمكن أيضاً بيسر ان تتحول لمواد غذائية مؤذية، ويفضل حتى علم هذا. تناول السمك المقلي، بصرف النظر عن أنه يُعد شكل الغذاء الألذ، لا ينصح به ويحول بيسر الأكل ذا المقدار الغذائية العالية لضار، ويعود هذا في الأساس إلى القيم العالية للسعرات الحرارية التي يكتسبها السمك نحو القلي.
أيضاً هناك كذلك ميل في الحضارات الغربية لصناعة الأسماك لمواد غذائية مجمدة مع اضافات غذائية مثل: اصابع وشرائح السمك المغطاة بالخبز المطحون الذي بدوره، يبدل السمك من منتج ذا مقدار غذائية عالية، الى منتج مصنع.
في النسق الغذائي الذي يتضمن السمك يلزم حماية وحفظ بعض النُّظُم الذهبية للاستفادة من المقدار الغذائية العالية للأسماك وفوائد السمك:
1. يلزم تفضيل الأسماك البحرية:القيم الغذائية لها أعلى من هذه التي في أسماك الأحواض المائية.
2. تجنب القلي: الطهي البطيء داخل الموقد، التبخير أو الحال النيئ أفضل من القلي.
3. أدنى دهون: حذار من السمك الدهني الذي يتضمن على نسبة عالية من الدهون، بصرف النظر عن أنه ذا قيم عالية من البروتين ولكن تركيز الدهون العالي يجعله أدنى صحي.
4. الطازج أفضل: اختاروا باستمرار الأسماك الطازجة وليس الصانعة. الأسماك الطازجة تحتفظ بثمن غذائية عالية والإضافات الغذائية وصناعة الأسماك لمنتج اخر يخفف من المقدار الغذائية الموصى بها.
5. نسبة بروتين - كربوهيدرات صحيحة: نحو تناول الأسماك مع الكربوهيدرات، مثل المعكرونة وما شابه، حافظوا على النسبة السليمة من البروتين- 80٪ - أسماك، و- 20٪ من الكربوهيدرات لأجل أن توجد الوجبة تتضمن على المزايا الصحية التي اردتم تحقيقها.
ليس هناك شك في أن استهلاك الأسماك بحكمة، يشكل مصدرا رائعا للبروتين والذي له في أغلب الأوقات مزايا أكثر من اللحوم. فالشعور بالارتياح الذي نحصل عليه في أعقاب تناول وجبة السمك هو ممتاز ويصعب تحديه.
وداعا لشرائح اللحم والكباب، لأن إمتيازات السمك لا تعوض!
الكثيرون يثنون على مزايا السمك والقيمة الغذائية العالية فيها.
يظهر أن الكلمتين الأسماك والحمية يسيران جنبا إلى جنب عندما نتخذ قرارا "بالحفاظ على الوزن" أو مسعى انقاص الوزن.
ما هي مزايا السمك الغذائية ؟ لماذا تعتبر جيدة لتلك الدرجة لصحتنا؟
أسماك البحر، بصرف النظر عن أنها تعتبر وأصبحت أكثر وأكثر قلة تواجد، فإنها تنتمي إلى المجموعة الأكثر نوعية مضاهاة مع أسماك البرك المائية، بصرف النظر عن أنها توفر قيم غذائية بأثمان معقولة، فإنها تعتبر أدنى شأنا من الناحية التغذوية ولا تشمل بعض إمتيازات السمك الغذائية التي توفرها أسماك البحر. المتخصصون يوضحوا لكم ان الطعم ايضاً غير مشابه.
الأسماك، سواء التي يتم اصطيادها من الطبيعة، أم من برك المياه العذبة أو من أقفاص في داخل البحر فهي جزء هام من النسق الغذائي الدولي للإنسان منذ صباح الحضارة.
فقد بنيت ثقافات بأكملها على الحصيلة السمكية، وحتى ان الأسماك أصبحت جزءا هاما من تصنيع المأكولات والمشروبات منذ مطلع الثورة الصناعية، التي تمكنت حتى من اطالة مدة صلاحية استعمال الاسماك، ونقلها في أحوال مبردة بين القارات وتوزيعها وغلاء شعبيتها.
مزايا السمك لا تعد ولا تحصى فهي مصدر أساسي وأساسي للبروتين في الكثير من الثقافات. ثقافات الشرق الأقصى (اليابان، على طريق المثال)، حيث تعتبر تربية الأبقار لغرض اللحم غريبة فيما يتعلق لهم، ويعود هذا في الأساس إلى قلة تواجد المراعي، والتي تستخدم لاغير الأسماك إلى حد ما كمصدر للبروتين.
الأسماك، بصرف النظر عن أنها تؤكل بعد قليل من صيدها، فيمكن حفظها عن طريق التنشيف، التمليح، التعليب أو التجميد. كل تلك الأساليب لا تضر بقيم البروتين المتواجدة فيها.
بصرف النظر عن أن هناك ما يقرب من ثلاثين ألف نوعا من الأسماك، فان جزء ضئيل لاغير منها يستعمل للتصنيع التجاري للأطعمة.
فما هو اذا سر المقدار الغذائية وفوائد السمك؟ أسماك الغذاء، خاصة الأسماك البحرية، وتلك هي أفضلية هائلة لها على أسماك البرك، تتضمن على تركيزات عالية من أحماض الأوميغا 3، وهي أحماض دسمة غير مشبعة والتي تعتبر صحية على نحو خاص.
استهلاك الأسماك كغذاء رئيسي لسنوات عدة يُعد ضمان للصحة وطول السن. المجموعات السكانية التي تتغذى على نسق غذائي غني بالأسماك تعتبر مجموعات سكانية تكون فيها مستويات الإصابة بالأمراض القلبية متدنية على نحو خاص.
بصرف النظر عن إمتيازات السمك الصحية العديدة، يمكن أيضاً بيسر ان تتحول لمواد غذائية مؤذية، ويفضل حتى علم هذا. تناول السمك المقلي، بصرف النظر عن أنه يُعد شكل الغذاء الألذ، لا ينصح به ويحول بيسر الأكل ذا المقدار الغذائية العالية لضار، ويعود هذا في الأساس إلى القيم العالية للسعرات الحرارية التي يكتسبها السمك نحو القلي.
أيضاً هناك كذلك ميل في الحضارات الغربية لصناعة الأسماك لمواد غذائية مجمدة مع اضافات غذائية مثل: اصابع وشرائح السمك المغطاة بالخبز المطحون الذي بدوره، يبدل السمك من منتج ذا مقدار غذائية عالية، الى منتج مصنع.
في النسق الغذائي الذي يتضمن السمك يلزم حماية وحفظ بعض النُّظُم الذهبية للاستفادة من المقدار الغذائية العالية للأسماك وفوائد السمك:
1. يلزم تفضيل الأسماك البحرية:القيم الغذائية لها أعلى من هذه التي في أسماك الأحواض المائية.
2. تجنب القلي: الطهي البطيء داخل الموقد، التبخير أو الحال النيئ أفضل من القلي.
3. أدنى دهون: حذار من السمك الدهني الذي يتضمن على نسبة عالية من الدهون، بصرف النظر عن أنه ذا قيم عالية من البروتين ولكن تركيز الدهون العالي يجعله أدنى صحي.
4. الطازج أفضل: اختاروا باستمرار الأسماك الطازجة وليس الصانعة. الأسماك الطازجة تحتفظ بثمن غذائية عالية والإضافات الغذائية وصناعة الأسماك لمنتج اخر يخفف من المقدار الغذائية الموصى بها.
5. نسبة بروتين - كربوهيدرات صحيحة: نحو تناول الأسماك مع الكربوهيدرات، مثل المعكرونة وما شابه، حافظوا على النسبة السليمة من البروتين- 80٪ - أسماك، و- 20٪ من الكربوهيدرات لأجل أن توجد الوجبة تتضمن على المزايا الصحية التي اردتم تحقيقها.
ليس هناك شك في أن استهلاك الأسماك بحكمة، يشكل مصدرا رائعا للبروتين والذي له في أغلب الأوقات مزايا أكثر من اللحوم. فالشعور بالارتياح الذي نحصل عليه في أعقاب تناول وجبة السمك هو ممتاز ويصعب تحديه.
0 تعليق على موضوع : وداعا لشرائح اللحم والكباب لأن إمتيازات السمك لا تعوض
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات